أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، في تقريره إلى مجلس محافظي الوكالة اليوم الأربعاء 20 نوفمبر (تشرين الثاني)، أن مخزونات إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة 20 في المائة و60 في المائة قد استمرت في الزيادة بعد التقرير الأخير للوكالة.
صرّح عضو مجلس الفضاء السيبراني في إيران، رسول جليلي، بأن الحكومة، خلافًا لما تروّج له بعض الوسائل الإعلامية والتيارات، لا تعتزم رفع الحظر عن "المنصات الأجنبية دون مراعاة لحوكمة قانونية منظمة". وأضاف: "لا تنوي الحكومة إطلاقًا إعادة فتح المنصات الأجنبية المحظورة دون ضوابط".
أعرب الاتحاد الأوروبي عن قلقه إزاء رفع إيران مستوى تخصيب اليورانيوم إلى 60 في المائة، مؤكدًا أن "هذه الإجراءات تفتقر إلى مبرر مدني مشروع". كما عبّر الاتحاد عن مخاوفه بشأن تصريحات المسؤولين الإيرانيين حول قدرة البلاد على تصنيع أسلحة نووية.
قال المرجع الشيعي عبدالله جواد آملي، خلال لقائه برئيس منظمة الباسيج: "إيران بلد عريق وأصيل ومليء بالفخر. وعلى عكس الدول الغربية مثل أميركا، فإن إيران تزخر بالفن والعلم والثقافة". وأضاف: "علينا أن نحافظ على مكانتنا ونركز على إنجاز أعمال كبيرة".
قال عضو مجلس إدارة نقابة شركات التأسيسات والصناعات الإيرانية، تورج بطحایی: "لقد وصلنا الآن إلى وضع لا يمكن معه توقع حل نقص الطاقة بعصا سحرية وبشكل فوري". وأضاف: "حل مشكلة نقص الطاقة يتطلب عزماً قوياً من الحكومة لتحفيز المستثمرين من خلال إدارة صحيحة."
قال البرلماني الإيراني السابق محمود عباس زاده مشکینی، في تصريحات صحافية بشأن اختيار خليفة للمرشد علي خامنئي: "طريقة اتخاذ القرار ستكون معقدة وغير قابلة للتنبؤ من قبل الأجانب، وسيقف العالم مذهولاً ومندهشاً أمام هذا القرار العقلاني."
قال نائب رئيس البرلمان الإيراني السابق، علي مطهري، إنه "من الخطأ الاعتماد كثيرًا على روسيا، فهم ليسوا صادقين للغاية. بمعنى أنهم يستخدمون إيران كدرع ضد أميركا". وأضاف: "في النهاية، ستقف روسيا إلى جانب إسرائيل".
كشفت صحيفة "همشهري" الإيرانية عن وجود "مؤسسات تؤجر عائلات" لمناسبات مختلفة، مشيرة إلى أن هذه العائلات المستأجرة تُستخدم من قِبل رجال يخططون للزواج سرا. وأوضحت الصحيفة أن هؤلاء "الممثلين المستأجرين" يشاركون في المناسبات العائلية كأقارب وهميين، مقابل مبالغ مالية كبيرة.
أعلن الرئيس السابق لاتحاد معارض وبائعي السيارات في طهران، سعيد موتمني، عن زيادة تتراوح بين 50 إلى 200 مليون تومان في أسعار مختلف أنواع السيارات في السوق، عقب إعلان الأسعار الجديدة من قبل شركتي "إيران خودرو"، و"سايبا".
ذكرت وكالة "تسنيم" أن الإعانة النقدية لشهر نوفمبر لم تُصرف حتى الآن، وأن متابعة الأمر لم تُثمر عن أي نتائج. وأوضحت الوكالة أن الموارد المخصصة للإعانة النقدية من عائدات النفط والتكرير والتوزيع لم يتم تحويلها إلى الخزانة حتى الآن.
أميرحسين مرادي، وعلي يونسي، وهما طالبان من النخبة مسجونان في إيران، دعوا زملاءهما الطلاب للانضمام إلى حملة "لا للإعدام" في البلاد. وكان الطالبان قد أعلنا في وقت سابق دخولهما في إضراب عن الطعام احتجاجاً على موجة الإعدامات المتزايدة.
قال وزير الصحة الإيراني، محمد رضا ظفرقندي،: "في غضون 10 إلى 15 يومًا، أجرينا أكثر من 1500 عملية جراحية لـ 500 مصاب من أعضاء حزب الله اللبناني جراء انفجار أجهزة البيجر". وأضاف: "بعض المصابين احتاجوا لإجراء عمليتين أو ثلاث لعيونهم، بينما احتاج آخرون لعمليات لكل من عيونهم وأيديهم".
ممثل خامنئي في محافظة خراسان شمال شرقي إيران، رضا نوري، وصف تقديم الدعم لشعبي لبنان وغزة بأنه "ضروري"، وقال: “اليوم لبنان وغزة يقاتلان نيابة عنا، ويجب أن ندعمهما". وأضاف: "من مقتضيات الإسلام أن يقدم المسلم المساعدة للمسلمين في أي مكان في العالم".